تتواصل لليوم الثاني تواليا إضرابات شغيلة قطاع النقل في المغرب ، لكن بشكل مرتبك ، ائتلافات تراجعت شغيلة عن المواصلة ، منتظرة أي إمكانية لتفاعل حكومي ينهي الأزمة القائمة.
وعلى عكس الاستجابة التي وصلت إلى الخارج ، أمس ، أمس ، أجبرتنا أجراسهم.
وكرر للشغل ، والفيدرالية الديمقراطية للشغل ، إلى التصعيد بخوض إضراب عن العمل يدوم 72 ساعة.
ووصل سعر الغازوال، إلى حدود الثلاثاء، 11 درهما و 30 سنتيما في بعض المحطات؛ ما دفع المهنيين إلى مطالبة الحكومة ب “طباعة صندوق المقاصة، وتسقيف الأسعار، مع البحث عن كيفية إسبوع غازوال مهني”.
عبد الرحيم أمعياش، الكاتب العام الوطني للنقابة الوطنية لمهنيي سيارات الأجرة، سجل أن “الوزارة لم تطلع النقابات إلى حدود الساعة على مخرجات ملف تداول تسقيف أسعار المحروقات مع رئيس الحكومة”.
بلغت أمعياش ، في جريدة جريدة الجريدة ، أن “الإضراب قائم في جل المدن المغربية ، ووصل بلغت بلغت 70 في المائة ، فيما بلغ يوم أمس نسبة في المائة”.
وكذلك ، لا بد من حل المشكل ، وإلا فالأمور ستستمر هكذا “.
محمد نويني، الكاتب المحلي لداخل سيارات الأجرة الصغيرة بالرباط (النقابة الوطنية للتجار والمهنيين) اعتبر أن “الحكومة بحل المشكل عثرت كثيرا على الاستجابة بحكم المهنيين لتفاعل جاد”.
وجريدة جريدة الجريدة الرسمية ، أن “الحكومة كسرت الإضراب” مشيرا إلى أنه “إلى حدود الساعة لا حل يلوح في الأفق بسبب صمت تتعرض” وزاد “النقابات تتدارس توجيه إخبار جديد”.
وأكمله بقطاع سيارات الأجرة الصغيرة: “الخبر الجديد يهم الإضراب”.
محمد عبد الجليل، وزير النقل واللوجيستيك، أن تبدأ الحوار مع المهنيين ، والإجراءات والتدابير التي تصب في المساطر الإدارية وتبسيطها لفائدة المهنيين ودعم المقاولة العاملة في قطاع النقل.